أثارت الجريمة التي وقعت في إحدى الجامعات الخاصة وراحت ضحيتها الطالبة ايمان ارشيد سخط وغضب الأردنيين الذين طالبوا بإيقاع أشد العقوبات بحق المجرم حال القبض عليه.
جاء ذلك عبر وسم “اعدام قاتل التطبيقية” الذي تصدر صفحات تويتر الأردن.
راشد العوايشة كتب تغريدة قال فيها :”اعدموه بالساحة الهاشمية عشان كل واحد بفكر يقتل حدا يعد للمليون قبلها”.
فيما علقت آية فواز بالقول :” صوت الرصاص وصل لجوا كليتنا، وكان بيلحق بنات وبطخ عشوائي واجوا لعنا جوا الكلية بعيطوا، وما قدرنا نطلع برا من الخوف لانه ما كان ممسوك وكان المسدس معه لسا!”
أما ناصر العايد فكتب :” بأي ذنب قتلت ؟ جريمة يندى لها الجبين رحم الله الفتاة والمطالبة بانزال اقسى العقوبات على هذا المجرم”
فيما طالب محمد المجالي بتفعيل عقوبة الإعدام ، وكتب :” ان لم يتم تفعيل قانون الاعدام لن يكون هناك اي رادع يقف امام هذا الجرائم .. نطالب في تفعيل قانون الاعدام”.
وأضاف عدي بطاينة :” عقوبة الإعدام موجودة في الأردن لكن غير نافذة والتعجيل بتنفيذها مناط بالضغط الشعبي وضجة الرأي العام ومؤسسات المجتمع المدني وشواهد كثيرة دليل على ذلك آخرها قاتل ناهض حتر وساجدة الريشاوي وغيرهم .. لا توقفوا الضغط ولا تملوا، اعدام المجرم فيه حياة الك ولأهلك”.
من جهته قال فايز خالد :” حكيناها الف مليون مره من ايام قصه صالح ابن الزرقا دام انو احنا مش مطبقين حد قتل النفس بالنفس المريض مش هيلاقي من يردعوا وحاب احكيلكم هاي مش اول ولا اخر مره هتكون..ربنا أعزنا بالاسلام وفرض علينا الظوابط والحدود لانو عارفنا فاجرين..مش من قليله في جهنم”.
أما لميس طلفاح فنشرت تغريدة قالت فيها :” { وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } .. من أمن العقوبة أساء الأدب ،القاتل يُقتل”.