أول رد من محمد الترك بعد أنباء توقيفه بسبب بلاغ دنيا بطمة

رد المنتج محمد الترك، على أنباء توقيفه بسبب بلاغ من زوجته السابقة الفنانة دنيا بطمة، تقدمت به ضده متهمة إياه بخيانة الأمانة والعنف الزوجي والتهديد والابتزاز، وفقا لمجموعة من الأخبار التي انتشرت عبر المواقع الإخبارية وصفحات التواصل الاجتماعي قبل ساعات.

نفى محمد الترك جميع الأنباء التي تفيد القبض عليه والتحقيق معه، في التهم المتداولة عبر السوشيال ميديا، مؤكداً أنها أخبار عارية تماما من الصحة.

وكتب محمد الترك عبر خاصية الاستوري على حسابه بإنستغرام: “كل ما يروج له بمواقع التواصل الاجتماعي غير صحيح، وزوجتي التي أعرفها لأكثر من 11 عاما، لا تقدم على هذه الدعوى أو الخطوة لأنه ليس هذا من أخلاقها ولا تربيتها”.

أضاف المنتج محمد الترك: “زوجتي سافرت إلى مكان بعيد وما زلت أنتظرها كي تعود وسأبقى أنتظرها لأننا تعاهدنا أن لا نترك بعضنا أبداً، ولكن مع الأسف أصبحت أتعامل مع شخص لا أعرفه أبداً”.

وواصل محمد الترك محاولاته لاستجداء عودة العلاقات الطيبة مع طليقته دنيا بطمة مرة أخرى، حيث نشر صورة من المالديف وكتب أنه يتمنى أن يعود الزمن لهذه النقطة ويقف، حيث كان بصحبتها.

يذكر أن دنيا بطمة تجاهلت التعليق على أخبار طلاقها، حيث لم تعلن الأمر رسمياً أو تعلق عليه بصورة مباشرة، بينما لا يزال المنتج محمد الترك يحاول الصلح مع زوجته السابقة واستعادة علاقتهما مرة أخرى، كما إنه لم يحذف أي صورة لطليقته من حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي.