غضب كبير وسخط واسع ساد مواقع التواصل الاجتماعي بعد إقدام مجموعة من المستوطنين المتطرفين على تمزيق وحرق نسخ من القرآن الكريم، أمام مدخل مسجد الرباط في بلدة “عوريف” جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية.
وأثار تمزيق المستوطنين المتطرفين للقرآن الكريم غضبًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، على الصعيد الفلسطيني والعربي والإسلامي.
وتصدر وسم “القرآن يدنس” مواقع التواصل بشكل كبير، بعد الجريمة التي ارتكبها المستوطنون في بلدة “عوريف” جنوب نابلس.
وأظهر مقطع فيديو نشر، يوم الخميس الماضي 22 يونيو، مستوطنون يقتحمون مسجدًا في قرية عوريف جنوبي نابلس، بصحبة كلب بوليسي، قبل أن يمزق أحدهم نسخة من المصحف الشريف عند باب المسجد.
وتاليا الفيديوهات في موقعنا:
– للعلماء وأبناء الأمة دور اتجاه ما تمر به #فلسطين_المحتلة من حرب دينية شرسة واستهداف علني للمقدسات الإسلامية، وقوف الأمة عند واجباتها تضع حداً لحكومة الإرهاب والتطرف التي ظنت أنها يمكن لها بالتطبيع أن تمرر مخططاتها التهويدية والمتطرفة.#فريق_مجاهدون#القرآن_يدنس#เรือดําน้ํา https://t.co/ghkfICDkVW
— علي سمير المدهون 𓂆 🇵🇸 (@ali_sameer94) June 22, 2023
مصادر محلية: هكذا اعتدت ميلشيات المستوطنين على مسجد في عوريف ومزقت المصاحف. pic.twitter.com/RaByG5F60F
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) June 22, 2023