الخميس , ديسمبر 19 2024

6 أخطاء يمكن أن تقعي بها عند غسل الوجه

يعتبر غسل الوجه من العادات الأساسية المهمة للبشرة ، ولكن هناك أخطاء يحذر منها أطباء الجلد والتي يقوم بها البعض دون معرفة مخاطره ، وهي كما يلي:

– منظف غير مناسب اختيار منظف بشرة غير مناسب أحد الأخطاء التي تؤثر على البشرة، خصوصا في ظل اتباع أنواع روتين العناية التي تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي دون التأكد من مناسبتها لنوع البشرة، كونه يُلحق الأذى بالجلد ويتسبّب بتحسّس في البشرة.

يجب اختيار مستحضرات تنظيف ذات مكوّنات ناعمة وتتناسب مع نوع كل بشرة ومتطلباتها، بحسب ما نقل “العربية”.

ويجب غسل الوجه، وترطيبه وتطبيق كريم حماية من الشمس صباحاً أما في المساء.

2- وضع الصابون على الوجه وفركه تؤدي هذه العادة إلى تهيّج الجلد وتزيد من جفافه، لذا يجب الابتعاد عنها خلال تنظيف البشرة.

3- الدوائر القطنية الدوائر القطنية أن يكون قاسياً على بشرة الوجه، ولذلك يوصي الخبراء بالحدّ من استعمالها قدر المستطاع والتركيز أكثر على استعمال اليدين عند غسل الوجه.

4- تكرار الغسل الإفراط في غسل الوجه يُلحق الأذى بالبشرة، والعدد المثالي بحسب أطباء الجلدية مرتين يوميا: مرة صباحاً ومرة مساءً.

والهدف الأساسي من تنظيف البشرة ليلاً هو تخليصها من الشوائب وآثار الماكياج التي تراكمت عليها خلال النهار.

أما التنظيف الصباحي فيخلّصها من الإفرازات الزهميّة التي تراكمت عليها خلال الليل وينعش البشرة.

5- التقشير المفرط يجب باعتماد المقشرات الكيميائية مثل حمض الغليكوليك والريتينول بدل المقشرات الميكانيكيّة التي تحتوي عادةً على حبيبات مقشّرة، ولكن استعمال الريتينول يجب أن يتمّ دائماً تحت إشراف طبّي كونه من المواد القاسية على البشرة.

أما في حالات البشرات الناضجة فيمكن استبداله بالباكوشيول الذي يؤمن نتائج مماثلة للريتينول مع مُضاعفات أقل.

6- استخدام الماء الساخن جداً أو البارد جداً بالنسبة لحرارة المياه المعتمدة لغسل الوجه فمن الأفضل أن تكون فاترة مع الابتعاد نهائياً عن الماء الساخن جداً أو البارد جداً لتجنّب أي احمرار، أو جفاف، أو تلف قد يلحق بأنسجة الجلد.

شاهد أيضاً

تغلب على الجو الحار الذي يسبب الأرق بخطوات بسيطة

خلال أشهر الصيف، يلجأ البعض إلى استخدام المراوح أو أجهزة التكييف وحتى النوم فوق الأغطية …